نُصرّ كثيراً على الدخول من أبواب شاهدنا اشخاص تدخل منه وتحقق عن طريقه أمجاداً وانتصارات ورغبات ، إن لم نستطع نحن تحقيق مبتغانا بعد طرق باباً أغلق أمام أحلامنا فالنغير وجهتُنا إلى باب آخر ، والأهم أللا نُحبط من أول محاوله
لربما هذا الباب الذي أغلق إنتهى فيه العدد المطلوب للرزق عن طريقه ..(أقول ربما !؟ ) ، أو لناس معينين بمواصفات خلقيه وخُلقيه تختلف عنّا ، أو لأصحاب ظروف معينه تختلف عن ظروفنا ،أو لم يحن موعدنا بعد لربما بعد شهر أو شهرين أو سنه !
( علمه عندالله )
ولنقس على هذا المقياس ولا يدخُلنا الملل والاحباط واليأس ، فالأبواب مادمنا نسعى فوق الأرض عديده ومختلفة الألوان والأشكال ،
ولِنقف للحظات مع النفس
وقبل المسير في السعي ، فالننظر ونفتش بحالنا وأنفسنا هل أرضينا خالقنا ورازقنا كي نطمع بخيراته وارزاقه وتوفيقه .
نسأل الله سبحانه وتعالى التوفيق وأن يفك بقدرته الأقفال المغاليق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق